حضرت اليوم جنازة أستاذ في المرحلة الابتدائية ، رحمة الله عليه ، وشدني الجمع الغفير المشيع لجنازته ، والكل يحدث بعضه بعضا عن مآثر الرجل ، فقلت في نفسي عاش لاداء رسالة نبيلة هي ميراث الأنبياء وبداية كل النجاحات ، تخيل رجلا يعلم الأطفال الحروف والأرقام ، وقصار الصور ، كيف لهم ان ينسوه ، من منا لا يتذكر معلمه الأول ، رحم الله الرجل وكوبى له فله المئات من الصدقات الجارية تمشي على رجلين .
وأنت حدد رسالتك وعش لقضيتك.
سعيد فكير Amar Ouadah Djamal Moussaoui
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire